تجربتي مع ضمور المخ

يعتبر ضمور الدماغ من الأمراض الذي  يعاني منها عدد كبير من الأشخاص، ولكن كل مرض له علاج قوي للغاية يمكن أن ينقذنا منه ، لكن معظم الناس يريدون معرفة تجارب الآخرين في هذا المرض ، وفي الحقيقة من بين الأمراض التي لديها التجارب التي قام بها معظم الناس هي كما يلي:-

ومن الأحداث المهمة، تروي سيدة قصتها وهي مشكلة ضمور في المخ، كما أكدت أن لديها ابنًا في الرابعة من عمره تعرض لعدم المشي أو عدم الكلام، مما قال:-

ذهبنا إلى الطبيب وأطلق بعض الاشاعات و التحليلات المتعلقة بهذه المشكلة، والتي أكد هذا الطبيب في ذلك الوقت أن هذا الطفل يعاني من ضمور في المخ؛ حيث أشار الطبيب إلى أن هذا المرض لم يتم الوصول إليه للعلاج حتى الآن؛ والطفل لا يستطيع المشي أو الكلام، رغم أن هذا الطفل قد يعتبر ذكيًا جدًا؛ لأنه يتفهم الكثير مما أقوله ، ولكن بعد أيام قليلة ذهبت إلى دولة أمريكا حتى أجد علاجًا غير جراحي، وبالفعل أتمنى من الله أن يتم شفائه العاجل في أسرع وقت ممكن، وذلك لأن حتى الآن لم أتلق أي علاج.

ما وراء أسباب ضمور المخ

تعد ضمور المخ من أهم الأمراض التي

يعد ضمور الدماغ من أهم الأمراض التي انتشرت بكثرة، وهو مرض خطير للغاية يصيب البالغين ويصيب الأطفال، وقد تختلف النسب عن بعضها البعض، ومن الجدير بالذكر عزيزي أن هذا المجال الطبي لا بد أن نتعرف من خلاله وما هي الأسباب في ظهور الضمور بالمخ والأسباب تكون كالآتي

  • تعرض الجسم لأحد الاضطرابات والأمراض التي تصيب الدماغ.
  • يعد التعرض لتصلب الشرايين في الشرايين المحيطة بالمنطقة العصبية من الأمراض الوراثية التي تنتقل بين الآباء والأجداد.
  • التعرض للأمراض يصيب منتصف العمر في الخلايا العصبية في الدماغ.
  •  التعرض للشلل الدماغي، وهو أحد المصطلحات التي تسمى الجمود العقلي.

التجربة الأولى

تعرض شخص  ما يدعى مارك، 45 عاما ، لحادث في وقت ما أدى إلى إصابة في الرأس؛  وأكد الطبيب المختص أن خلايا المخ قد تأثرت بشكل كبير وتعرضت لبعض الأضرار، مما أدى إلى ضمور في الدماغ وضعف وظائف المخ، مما أدى إلى استقرار إصابتي في هذا الوقت، مما تطلب مني تناول بعض الأدوية والنصائح التي أكدها الطبيب، وبالتالي أستمر في تناول هذه الأدوية حتى الآن ، لكني لاحظت بعض التحسينات الطفيفة.

من خلال تجربتي الشخصية في الحصول على علاج ضمور الدماغ، هو  أنني عانيت من العديد من الأمراض مثل الصداع المستمر وعدم الرغبة في الحركة أو الغيبوبة المؤقتة، لذلك تأكدت أن هذا المرض يحتاج إلى طبيب لابد من فحصه وبعد إجراء الفحوصات أنه لا يوجد خلل في الدماغ وبالتالي تأكدت أنه كان ضمور دماغي

ماهي الحالات التي شفيت  من ضمور المخ

بعض الحالات التي تم شفاؤها تمامًا من ضمور الدماغ ، ويمكن اعتبار هذه الحالات من تجارب معظم الأشخاص  وهي كالتالي:

وروت قصتها أنها عند الولادة كانت تعاني من عقبات في الولادة، مما أدى إلى نقص الأكسجين في الجسم وفي الدم، وهذا أثر على الدماغ، مما غيّر طبيعته  فتمكنت من تحريك المولود، لكنه لم يتحرك على الإطلاق، وبالفعل طمأنتها صديقتها بنصيحة  وهي تناول ملعقة حليب ويفضل أن يكون حليب الإبل يومياً مع قراءة سورة البقرة ، وبعد ذلك تعافت حالة الجنين بشكل أفضل وتم شفاؤها من هذا المرض.

ذكرت إحدى الدراسات والأبحاث العلمية مؤخرا أنه لا يوجد علاج محدد لعلاج الضمور الدماغي؛ لأن هناك أدوية وعقاقير مختلفة لكل حالة تختلف عن الأخرى ولكن لكل حالة مراحل علاج أو مراحل من التمارين التي يجب أن  تتم من أجل أن تكون قادرًا على التحرك بشكل أفضل؛ وبسبب فيتامين ب وهذا تحسن ملحوظ بالنسبة لمعظم الناس.