الجسيمات ذات الشحنة السالبة في الذرة هي

الذرة هي وحدة بناء المادة وهي أصغر وحدات تكوين المادة وإليكم التالي:

  • تحتوي نواة الذرة على نيوترونات وبروتونات ويدور حولها أيضًا إلكترونات.
  • البروتونات موجبة الشحنة أما النيوترونات فهي لا تمتلك أي شحنات.
  • عندما يكون عدد الإلكترونات متساوي مع البروتونات داخل نواة الذرة فتصبح الذرة متعادلة الشحنة.
  • إذا زاد عدد الإلكترونات عن البروتونات تكون الذرة سالبة الشحنة.
  • في حالة زيادة البروتونات عن الإلكترونات تصبح الذرة موجبة الشحنة.

حركة الإلكترونات

لما كانت الجسيمات ذات الشحنة السالبة في الذرة هي الإلكترونات فإليكم توضيح حركتها داخل مدارها فيما يلي:

  • تدور الإلكترونات في مسارات أو مدارات حول الذرة.
  • تتحرك الإلكترونات في مدار الذرة الخارجي وليس في نواتها على شكل أمواج أو جزيئات.
  • تختلف طاقة الإلكترون باختلاف المدار الذي يدور فيه.
  • الإلكترونات القريبة من الذرة تمتلك طاقة أقل من الإلكترونات التي تبعد عن الذرة.
  • تفقد الذرة الإلكترونات البعيدة عنها بسهولة على عكس الإلكترونات القريبة منها يصعب فقدها.
  • يقوم الإلكترون بشكل مستمر بامتصاص الطاقة أو فقدانها مما يجعله ينتقل من مدار أبعد إلى مدار أقرب وكذلك من الأقرب للأبعد.

مسار الإلكترونات

تدور الإلكترونات خارج الذرة في مسارات وإليكم آلية حركة تلك الإلكترونات بالمدارات:

  • لكل مستوى من تلك المستويات عدد كمي من الإلكترونات يستدل عليه برقم صحيح.
  • المدارات الرئيسية الأربعة هي S, P, F, D ويضم كل مدار فيها إلكترونان.
  • بينما يزداد عدد الإلكترونات في المدارات p, d, f عن المدار s.
  • الإلكترون يقوم بنقل التيار الكهربائي داخل المواد الكيميائية.
  • يساهم الإلكترون في ربط العناصر الداخلية للمواد بشكل جيد.
  • بمجرد تحرّر الإلكترون من مساره حول النواة يطلق عليه اسم أيون.

حجم الإلكترونات في الذرة

تمتلك الإلكترونات حجم ضئيل مقارنة بحجم النيوترونات والبروتونات وإليكم ذلك:

  • تصل كتلة الإلكترون إلى حوالي 0.054 ٪ من كتلة النيوترون..
  • تقل كتلة الإلكترون عن البروتون أو النيوترون حوالي 1800 مرة.
  • تنجذب الإلكترونات ذات الشحنات السالبة إلى كافة الجسيمات التي تمتلك شحنة موجبة.