تجربتي مع تسلخات الحفاظ كيف أعالجها، وذلك انطلاقاً من كونها من أشهر المشاكل التي قد تصيب الطفل، ويكون ذلك بسبب استخدام الحفاظ الخاطئ بالنسبة للطفل الرضيع، أو حتى يكون السبب في ذلك هو ارتفاع درجة الحرارة وعدم تعرض الطفل للهواء الطلق، مما يسبب تراكم البكتيريا في تلك المنطقة تواجد طفح جلدي ظاهر، ولذلك تسعى العديد من الأمهات من أجل العمل على إيجاد حل مناسب لتلك المشكلة، واليوم من خلال مقالنا سنتمكن من التعرف على تجربتي مع تسلخات الحفاظ.
تجربتي مع تسلخات الحفاظ
كان هنالك العديد من التجارب البارزة التي جاءت على الشبكة العنكبوتية للعديد من الأمهات فيما يتعلق بالتسلخات التي تكون ناتجة عن الحفاظ للطفل، وكان من أبرز تلك التجارب التي يمكننا الاستفادة منها وهي:
- تقول أحد الأمهات أنها بدأت تعاني من مشكلة التسلخات منذ كان طفلها رضيع، بحيث نتجت تلك المشكلة بسبب استعمال الحفاظ الخاطئ، ولكنها لم تدرك في البداية بأي حال من الأحوال أن تلك هي المشكلة والسبب الرئيسي لذلك، ولكنها على الفور لجأت من أجل استشارة الطبيب من أجل الحصول على أفضل استشارة ممكنة، وبالفعل تمكنت من حل تلك المشكلة من خلال استعمال الدواء المناسب.
افضل كريم التهاب الحفاظ الشديد عالم حواء
يتواجد العديد من أنواع الادوية المختلفة التي قد يتم استعمالها من قبل الأمهات من أجل التخلص من مشكلة التسلخ بشكل نهائي، ويكون ذلك بسبب فعاليتها الكبيرة، واختلفت تلك الأدوية على حسب شركات الأدوية التي تقوم بالتنافس من أجل تصنيع أفضل الأدوية والمنتجات التي قد يتم استعمالها من أجل التخلص من تلك المشكلة، ولذلك لا يمكن حصر أفضل نوع من الكريمات التي يتم استعمالها من أجل علاج التهابات الحفاظ، فلكل حالة علاج مناسب لها، ولذلك عليك اللجوء من أجل الحصول على الاستشارة الطبية المناسبة لك.
شاهد أيضاً: تجربتي في تأخير الدورة طبيعيًا
علاج التهاب الحفاضات الشديد
يتم الاعتماد بشكل أساسي على العلاج من أجل علاج مشكلة الطفح الجلدي للحفاظ، ويكون ذلك من أجل العناية بجلد الطفل، بحيث يكون من الممكن القيام بالأمور التالية من أجل الحفاظ عليها لأطول فترة ممكنة ويكون ذلك من خلال التالي:
- يتم في البداية تغيير الحفاظ بشكل دائم ومستمر وأكثر من المعتاد.
- تنظيف الجلد بلطف وحنية مع استعمال الصابون اللطيف على المنطقة، والحرص على تجفيف المنطقة بشكل تام من خلال منشفة لطيفة وتركها حتى تجف بشكل كامل، من خلال تعرض المنطقة للهواء.
- الحرص على ترك المنطقة لأطول فترة ممكنة في الهواء الطلق وتجنب استعمال الحفاظات البلاستيكية بشكل كبير.
- عدم إطعام الطفل أي من الأطعمة التي تزيد من الطفح الجلدي، وذلك في حال لاحظت تعرضه للطفح من خلال تناوله أي من تلك الأطعمة.
- كما وعلى الأم أن تكون أكثر حرصاً من حيث تناول طفلها للأطعمة التي تسبب له الحساسية وينتج منها أي طفح جلدي فور تناولها.
- يتواجد بعض الأقاويل التي تفيد أن النشا يقلل من الطفح الجلدي، ولكنه من الممكن أن يسبب رد فعل عكسية ويزيد من الأمر سوء.
- استعمال الكريمات التي تحتوي على أكسيد الزنك أو الصبار أو حتى نبات الآذريون.
كريم تسلخات الأطفال من الإسهال
البعض من يطلق على الطفح الجلدي اسم تسلخات الأطفال، وهو الذي يكون عبارة عن تهيج جلدي كبير، ويظهر بمختلف الأشكال الممكنة من بقع جلدية حمراء في تلك المنطقة أو حتى في منطقة الحفاظ على التحديد، بحيث يرتبط الطفح الجلدي في الغالب مع تواجد رطوبة بشكل كبير في تلك المنطقة على الدوام، ولا يتواجد أي منفس للتهوية، أو حتى إطالة المدة الزمنية التي يتم تغيير الحفاظ بها ولذلك عليك على الفور اللجوء من أجل استشارة الطبيب للحصول على أفضل أدوية ممكنة.
شاهد أيضاً: تجربتي مع عسل مانوكا للقولون
تسلخات الخصية عند الرضع
أما فيما يتعلق بالتسلخات التي تصيب الخصية عند الأطفال الرضع، فمن المعروف أن لها العديد من الأدوية والكريمات المناسبة والتي يكون من ضمنها:
- الستيرويدات.
- كما وأن هنالك الكريمات المصنوعة من أكسيد الزنك (Zinc oxide).
- بالإضافة لاستعمال شامبوهات مضاد للفطريات.
- ومن الممكن الاستعانة بالفازلين.
- والبعض من ينصح بمضادات التعرق التي تمنع خروج العرق، خاصة في منطقة تحت الإبط.
- بودرة التلك.
فيكون من أفضل الحلول الممكنة التي يمكنك الاستعانة بها وهي المواد والخلطات الطبيعية لتي يكون من ضمنها التالي:
- استعمال زيت شجرة الشاي الذي يكون مخفف بالإضافة لزيت جوز الهند من أجل التقليل من الحكة والالتهاب في تلك المنطقة.
- كما ويكون من الممكن الاستعانة بالكمادات الباردة والجافة لتلك المنطقة.
- جل الصبار.
- الثوم.
- صودا الخبز.
- خل التفاح.
- النيم.
- الشوفان.
- الكركم.
وفي الختام قد تحدثنا عن تجربتي مع تسلخات الحفاظ، كما وأن الموضوع قد شمل على أفضل أنواع الكريمات التي من الممكن أن يتم استعمالها من اجل علاج التهابات الحفاظ بكافة أشكاله المختلفة ويكون من ضمنها التسلخات التي تصيب الطفل الرضيع.
التعليقات