تجربتي مع حبوب burning fat وما أضرارها

تجربتي مع حبوب burning fat وما أضرارها، سنتحدث اليوم عن حبوب burning fat، وتستعمل للتخلص من الدهون، وتعد بديل لعمليات تكميم المعدة، التي يتم اجراؤها لتخلص من السمنة المفرطة، وما هي الأضرار التي من الممكن أن يتعرض لها الأشخاص بسب حبوب burning fat، وطريقة استخدامها الصحيحة، للحصول على أفضل نتيجة، لتخلص من الدهون الزائدة، وتساعد أيضاً على سد الشهية، وهذا يساعد في التقليل من الوجبات التي يتناولها الشخص في اليوم الواحد، وبالتالي يقل الوزن، وسنوضح لكم في موقع الكفاح العربي، تجربتي مع حبوب burning fat.

تجربتي مع حبوب burning fat

تعد حبوب burning fat من أقوى الطرق العلاجية لمشكلة الوزن الزائد، كما أنها تساعدنا في التخلص من عمليات تكميم المعدة، التي عادةً ما تكون غير ناجحة، وسنضع بين أيديكم العديد من التجارب تحت عنوان تجربتي مع حبوب burning fat، ومنها التالي:

• التجربة الأولى لأحد السيدات التي كانت تعاني من الوزن الزائد، فاستخدمت حبوب burning fat، التي ساعدتها في التخلص من الدهون بشكل لم تتوقعه أبداً، فكان الفرق بين قياسات ملابسها الأن وفي السابق ملحوظ جداً.
• التجربة الثانية لسيدة أيضاً كانت تعاني من وزنها الزائد، وبعد إستخدامها لحبوب burning fat، أصبحت تشعر بأن بسد شهيتها، حيث أن الحبوب ساعدتها في التقليل من الوجبات التي تتناولها، مما أدى إلى نزول وزنها، وتخلصها من الدهون.
• التجربة الثالثة لفتاة قالت أنها لاحظت الفرق الكبير في وزنها خلال شهر واحد فقط، حيث أنها نزلت 6 كيلو، في فترة قصيرة، فكان وزنها في السابق 91 كيلو، وظهر الفرق بشكل أفضل على الميزان.
• التجربة الرابعة حيث قالت أحد الفتيات أنها تعاني من السمنة الزائدة، وكانت هذه المشكلة من طفولتها، وكانت حبوب burning fat الحل الأمثل لمساعدتها في التخلص من الدهون، واستمرت في تناولها للحصول على الوزن الذي يناسبها.

شاهد أيضاً: تجربتي مع حبوب dulcolax ونصائح حولها

طريقة استخدام حبوب burning fat

بعد توضيحنا لتجربتي مع حبوب burning fat، وبعض التجارب الناجحة لهذه الحبوب، يجي علينا طريقة استخدام حبوب burning fat الصحيحة، للاستفادة منها، وهي كالتالي:

• تحوي عبوة burning fat على 60 قرص يكفي لمدة شهر.
• والجرعة التي يوصي بها الأطباء هي تناول الحبوب مرتين فقط يومياً، وهذا على مدار الشهر، للوصول إلى النتائج المرضية للمريض.
• يجب أخذ جرعة الدواء قبل وجبة الإفطار بنصف ساعة، وكذلك بالنسبة للعشاء.
• ومن الضروري شرب كمية وفيرة من المياه، للمساعدة في عملية هضم الحبوب، أي شرب ما يعادل 10 أكواب من المياه يومياً.

أضرار حبوب burning fat

من الرغم من الفوائد التي تقدمها لنا حبوب burning fat، ومساعدتها لنا بشكل كبير في التخلص من الوزن الزائد، لكن لها بعض الأضرار التي وجب علينا توضيحها، أضرار حبوب burning fat:

• قد تؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب.
• تسبب خلل في هرمونات الجسد.
• تؤدي إلي الفشل الكلوي.
• تسبب مشاكل هضمية، ومشاكل في المعدة.
• تثبت الوزن لفترة طويلة.
• قد تؤدي إلى الإدمان.
• الإحساس بالأرق، وعدم القدرة على النوم بشكل منتظم.
• إصابة الجسد بالجفاف.
• ولها ضرر كبير على صحة الجنين عندما تتناولها المرأة الحامل، ومنها تشويه الجنين، تأثر بشكل سلبي على مناعة الأم، والجنين، تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، تأثر كمية الدم التي تصل إلى الجنين من خلال المشيمة، وسرعة نبضات القلب عند الأم.

الفرق بين burning fat الأصلي التقليد

العديد منا يبحث عن حبوب burning fat، لتخلص من الدهون الزائدة في الجسد، وعرفنا مفعولها الناجح من خلال تجربتي مع burning fat، ولكن من الضروري معرفة الفرق بين burning fat، الأصلي والتقليد:

• حبوب burning fat الأصلية مصنعة من قبل دولة البرازيل، وتحوي العبوة على 60 قرص من الحبوب التي تكفي لاستخدامها خلال شهر كامل.
• تقدم الحبوب الاصلية على شكل مستحضر دوائي، حيث يكون لون الغطاء من الخارج نحاسي غامق، بينما العبوة المقلدة فغطائها لونه نحاسي فاتح.
• عبوة الحبوب الأصلية مطبوع عليها جملة صنع في البرازيل، بينما العبوة المقلدة لا تحتوي على تلك الجملة.
• غطاء العبوة الأصلية يكون شفاف، بينما العبوة المقلدة لا يكون الغطاء فيها شفاف.
• عبوة الحبوب الاصلية يكون مكتوب عليها باللغة الإنجليزية فقط؛ لأنها صنعت من قبل دولة البرازيل، أما المقلدة فيوجد عليها بعض كلمات مكتوبة باللغة العربية.
• ويختلف لون الحبوب الأصلية عن المقلدة، فالحبوب الأصلية منقسمة لنصفين نصف باللون الأحمر الغامق، ونصف بالأبيض الداكن، أما الحبوب المقلدة فهي باللونين الأحمر الفاتح، واللون الأبيض الباهت.

مكونات حبوب burning fat

تتكون حبوب burning fat من اعشاب طبيعية تماماً، فكان يتردد في ذهني دائماً ما هي مكونات حبوب burning fat؟ خلال تجربتي مع حبوب burning fat، وهي المكونات التالية:

• العفص.
• مستخلص الشاي الأخضر.
• السيليلوز.
• خلاصة التوت والعنب.
• نخيل الرتان.

وإلى هنا نكون وصلنا إلى ختام مقالنا الذي تعرفنا فيه على تجربتي مع حبوب burning fat، الذي تعرفنا فيه على الطريقة الصحيحة لاستخدام حبوب burning fat، للوصول إلى أفضل النتائج لتخلص من الدهون، وما هي الأضرار التي يسببها في حال تم استخدامه بشكل خاطئ، ووضحنا الفرق بين حبوب burning fat الأصلية، والتقليد، وما هي المكونات التي تحويها الحبوب، وهي مكونات طبيعية.

مقالات قد تهمك: